رأت حركة "حماس"، أن "الإفراج عن جنود إسرائيليين متورطين في الإعتداء على معتقل فلسطيني يعد محاولة للتغطية على جرائم الإحتلال".
وطالبت الحركة، المجتمع الدولي، بـ"التحقيق في قضية الإعتداء الجنسي وغيرها من الإنتهاكات التي ترتكب في حق أسرانا".
واليوم الثلاثاء، أعلن المتحدث العسكري الإسرائيلي، أنه "سيتم تحويل الجنود المتهمين بالتنكيل بأحد الأسرى الفلسطينيين بمعسكر سديه تيمان إلى حبس منزلي"، بعد نحو أسبوعين من بدء الشرطة العسكرية التحقيق مع 9 جنود اعتدوا جنسيًا على أسير فلسطيني.