شدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير على أنه "سيبذل قصارى جهده لمواصلة الحرب وإعادة المختطفين عبر الضغط العسكري الذي سيهزم حماس".
وكتب بن غفير في منشور عبر حسابه على منصة "إكس": "لقد جئت بالأمس لتعزية عائلة أوري دانينو، الذي تم اختطافه وقتله في أسر حماس على يد إرهابيين حقيرين وسمعت منهم عن طيبة أوري وروحه العظيمة، واحتضنت والده وإخوته اللطيفين.. لقد استمعت باهتمام شديد لوالدته التي طلبت منا مواصلة النضال من أجل زيادة الضغط العسكري على غزة، وضد إدخال المساعدات الإنسانية والوقود إلى القطاع".
وأضاف: "أخبرتها وبقية أفراد العائلة أن بابي سيكون مفتوحا لهم دائما، وأنني سأبذل كل ما في وسعي للحفاظ على استمرار الحرب، وأنني سأواصل النضال من أجل عودة بقية المختطفين لدينا من الأسر عبر الضغط العسكري الذي سيهزم حماس".
הגעתי אתמול לנחם את משפחתו של אורי דנינו הי"ד, שנחטף ונרצח בשבי חמאס בידי מחבלים שפלים. שמעתי מהם על טוב הלב והנשמה הגדולה של אורי, וחיבקתי את אביו ואחיו המתוקים.
— איתמר בן גביר (@itamarbengvir) September 5, 2024
שמעתי בקשב רב את אמו שביקשה שנמשיך במאבק למען הגברת הלחץ הצבאי בעזה, ונגד הכנסת הסיוע ההומניטרי והדלק לרצועה.… pic.twitter.com/WeBuzmVMdj
ويعتقد أن 97 من بين 251 رهينة ما زالوا في غزة، بما في ذلك جثث 33 شخصا على الأقل أكد الجيش الإسرائيلي مقتلهم.
وأطلقت حماس سراح 105 خلال هدنة استمرت أسبوعا في أواخر نوفمبر، كما تم إطلاق سراح أربعة رهائن قبل ذلك.
وأنقذت القوات ثمانية رهائن أحياء، كما تم انتشال جثث 37 رهينة، من بينهم ثلاثة قتلوا عن طريق الخطأ على يد الجيش أثناء محاولتهم الهروب من خاطفيهم.