وقررت الباحثة المغربية وفريقها أن تقوم بتصميم نسخة جديدة ومطورة من "شامة" حيث أن المبلغ المدفوع من قبل الشركة الامريكية يعادل مليون درهم مغربي وبهكذا مبلغ سيمكنها من عمليات التطوير ، وخاصة أنها أفادت الباحثة "هاجر مصنف " لوكالة الأنباء المغربية ، أنها عندما ابتكرت "شامة الروبوت "انطلقت من إمكانيات محدودة جداً
وفي فعالية أممية لمواجهة العنف ضد النساء ، تصدرت "شامة " الروبوت من خلال وسائل إعلام عربية وعالمية على أنها أول امرأة روبوت في الوطن العربي في تشرين الماضي .
وأفاد صندوق الأمم المتحدة للسكان ، أن “الحملة ستكون بالاشتراك مع “شامة” الأنثى الروبوت، التي ستظهر في تسجيل مصور للحديث عن دور المرأة في المجتمع والتوعية بضرورة الاهتمام بها وعدم التسامح على الإطلاق مع الممارسات التي تؤذي الفتيات والنساء"