دولي

تقرير استخباراتي يكشف: إيران لا تصنع سلاحا نوويا!

تقرير استخباراتي يكشف: إيران لا تصنع سلاحا نوويا!

ذكر تقرير نشرته وكالات المخابرات الأميركية اليوم أن الصين لا تزال تشكل أكبر تهديد عسكري وإلكتروني للولايات المتحدة. واشار الى انه من المرجح أن تمارس الصين عام 2025 ضغوطا قسرية أقوى على تايوان.

وأوضح التقرير، وهو تقييم سنوي للتهديدات صادر عن أجهزة المخابرات الأميركية، أن الصين تمتلك القدرة على ضرب الولايات المتحدة بأسلحة تقليدية واختراق بنيتها التحتية من خلال هجمات إلكترونية، واستهداف أصولها الفضائية، وتسعى إلى إزاحة الولايات المتحدة عن عرش الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030.

واشار التقرير الى إن روسيا، ومعها إيران وكوريا الشمالية والصين، تسعى إلى تحدي الولايات المتحدة من خلال حملات مدروسة لتحقيق تفوق عسكري، وإن حرب موسكو في أوكرانيا قد منحتها "دروسا قيمة في مواجهة الأسلحة والمخابرات الغربية في حرب واسعة النطاق". ولفت الى ان روسيا تطور قمرا صناعيا يحمل سلاحا نوويا وقد تكون له عواقب مدمرة على واشنطن والعالم.

واشار الى ان حرب روسيا وأوكرانيا تديم مخاطر على واشنطن من تصعيد غير مقصود واستخدام أسلحة نووية، وروسيا لن تتمكن من تحقيق النصر الكامل لكنها تحتفظ بزخمها في حرب أوكرانيا.

وذكر التقرير بان إيران لا تصنع سلاحا نوويا.

يقرأون الآن