أثبتت التحقيقات في شجار مدرب المنتخب السابق جريج برهالتر مع زوجته خارج حانة في 1992، صحة موقف الإتحاد الأميركي لكرة القدم بتعيينه لتدريب الفريق، حيث لا يوجد أي عائق قانوني أمام تعيينه الذي ما زال مرشحاً حتى الأن.
وجاء في تقرير الإتحاد الأمريكي "بناء على الحقائق التي حصلنا عليها خلال التحقيق، قادنا التحليل القانوني الذي أجرته... إلى استنتاج أن حقيقة واقعة عام 1992 لا تمنع صاحب العمل من توظيف السيد برهالتر.
"بالنظر إلى أن واقعة عام 1992 حدثت منذ ما يقرب من 31 عاما، وبالنظر إلى نقص المعلومات أو أي دليل يتعارض مع روايات الشهود أو يشير إلى أي سلوك مشابه بعد تلك الحادثة، فلا يوجد أساس لاستنتاج أن توظيف السيد برهالتر سيخلق مخاطر قانونية لمنظمة ما".