تتواصل يومياً عمليات الاحتيال المرتبطة بما يُعرف بـ"الدولار المجمّد"، حيث يسقط مواطنون من جنسيات مختلفة ضحايا لعصابات محترفة تبيع الوهم وتنهب الأموال بلا أي رادع. واللافت أنّ هذه الشبكات تنشط ضمن نطاق جغرافي ضيّق لا يتجاوز الكيلومتر الواحد بين غاليري سمعان والحازمية. ووفقاً لما نشرته صفحة "وينيه الدولة"، فإن هذه العصابات لا تتردّد في نشر إعلاناتها بشكل علني عبر "فيسبوك"، وكأنها تعمل في وضح النهار تحت أعين الأجهزة المعنية من دون متابعة أو تدخّل جدي.