رأت هيئة الإدّعاء السويدية، اليوم الخميس، أنّه "سيكون من الصعب تحديد المتسبب في تفجير خط أنابيب نورد ستريم".
وقال المدعي ماتس يونغفيست في بيانٍ: " أملنا أن نكون قادرين على تحديد هوية مرتكب هذه الجريمة، لكن ينبغي الإشارة إلى أن من المرجح أن يكون ذلك صعبًا نظرًا للظروف. نعمل بلا شروط ولا ندّخر جهدًا ولا ندع شيئًا للصدفة"، مشيرا الى ان "هناك العديد من المعلومات والتقارير حول تخريب خطوط الأنابيب".
وفشلت روسيا سابقًا في إقناع مجلس الأمن الدولي، بإجراء تحقيق مستقل في الإنفجارات التي وقعت في أيلول/ سبتمبر في خطي أنابيب نورد ستريم للغاز، اللذين يربطان روسيا وألمانيا، مما أدى إلى ضخ الغاز في بحر البلطيق.
رويترز