شهدت مدينة كان الساحلية الفرنسية اليوم الجمعة، لحظات درامية على هامش مهرجانها السينمائي، بعدما تفحصت الشرطة المحلية خلال هذا اليوم الماطر طردا مشبوها، تبين أنه حقيبة تركها أحد السياح في المكان.
وجُنّد حوالى ألف عنصر من الشرطة والحراس الأمنيين لتوفير حماية للمهرجان، الذي يقام وسط إجراءات أمنية مشددة بعد سلسلة اعتداءات شهدتها فرنسا خلال العقد الأخير.