أشار نائب رئيس مجلس النواب السابق إيلي الفرزلي، إلى أنّ "الرسالة الفرنسية للنواب كانت في موقعها الطبيعي من حيث المضمون بغضّ النظر عن الشكل".
وفي حديث لـ "صوت كل لبنان"، أكّد الفرزلي أن" المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان أراد أن يفهم من النواب ما هي المهام المطلوبة من رئيس الجمهورية المقبل، وبالتالي حين يتمّ فهم ذلك يتمّ اختيار الاسم سواء توافقياً أو عبر الانتخاب".
ولفت الفرزلي إلى "اننا أمام مسار لن يكون قصيراً، ويبقى الأمل في الكوة التي فتحت في الحوار بين حزب الله ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل".