جددت كتلة "الوفاء للمقاومة"، موقفها "الداعي إلى ضرورة الإسراع بإنجاز الاستحقاق الرئاسي وإيجاد المخرج المناسب تجنبا للشغور في موقع قيادة الجيش الذي بات استحقاقه داهما"، ونبهت إلى "مخاطر تعطل عمل مجلس القضاء الأعلى نتيجة التناقص الجاري في عدد أعضائه الحاليين".
وفي بيان لمناسبة يوم "الشهيد" في 11/11/ من كل عام، شددت الكتلة إدانتها وشجبها "للكيان الصهيوني ولجرائم الحرب ولمجازر الابادة التي يرتكبها ضد غزة وأهلها".
وحملت الكتلة "العدو الصهيوني أيضا مسؤولية التطاول والعدوان على لبنان وتعمد قتل المدنيين والأطفال وارتكاب المجازر فيهم كالمجزرة التي استهدفت نساء وأطفالا وتسببت باستشهاد سميرة أيوب وحفيداتها الثلاث من آلـ شور وبإصابة أمهن هدى حجازي على طريق عيثرون – عيناثا، وكاعتدائه الآثم قبل أيام على سيارات الإسعاف واستهداف المسعفين في (طير حرفا)، ضاربا عرض الحائط بكل القواعد والقوانين".