أشار مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اليوم الجمعة، إلى أنّ "الاعتراف بدولة فلسطينية ليس هدية لحماس".
وأضاف: "الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس هدية لحماس، بل على العكس تمامًا. السلطة الفلسطينية ليست حماس، بل على العكس من ذلك فهما على خلاف عميق".
وتابع أنّ "الاتحاد الأوروبي تحدث بالفعل ومول واجتمع مع السلطة الفلسطينية".
وقال: "في كل مرة يتخذ فيها أحد قرارا بدعم دولة فلسطينية. يكون رد فعل إسرائيل تحويل الأمر إلى معاداة للسامية".
وأعلنت إسبانيا والنروج وإيرلندا أنّها ستعترف بدولة فلسطينية في 28 آيار/مايو، وحثت دولا أوروبية أخرى على أن تحذو حذوها.