نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، عن مسؤول في حزب الله، أنه "في اليوم الذي تم فيه اغتيال القيادي في حزب الله فؤاد شكر في 30 تموز، تلقى اتصالا هاتفيا طلب منه الصعود إلى المبنى الذي كان يقيم فيه من الطابق الثاني إلى منزله في الطابق السابع".
وأردف المسؤول، "بعد ذلك قصفت إسرائيل شقة شكر والطوابق الثلاثة التي تحتها، مما أدى إلى وفاته".
وبحسب الصحيفة، فإن "المكالمة التي أوصلته إلى الطابق السابع - حيث سيكون هدفا أسهل - جاءت على ما يبدو من شخص اخترق شبكة الاتصالات الداخلية لحزب الله".