أثارت إحدى المؤثرات في مجال اللياقة والأزياء في ولاية فلوريدا الأميركية استياء متابعيها على الانستغرام بعد استغلال واقعة وفاة والدها بإجراء جلسة تصوير بجوار نعش وجثة والدها، ما ولّد موجة ردود فعل غاضبة على الإنترنت.
ونشرت جين ريفيرا مجموعة الصور على حسابها يوم الإثنين الفائت، حيث ظهرت وكأنها بجلسة تصوير قرب تابوت والدها.
ونتيجة لهذا الفعل الدنيء والمستهجن، ولكثرة البلاغات، قام موقع إنستغرام بإغلاق حسابها.
واختارت الشابة نشر "الألبوم" بعد أيام من جنازة والدها خوسيه أنطونيو ريفيرا البالغ من العمر 56 عامًا، والذي توفي يوم 11 أكتوبر.
وتظهر عارضة الأزياء في إحدى الصور، وكأنها تبتسم. وتظهر في صورة أخرى وهي تقبض يديها معا وكأنها تصلّي.