أطلقت إثيوبيا بورصة لتداول الأوراق المالية، اليوم الجمعة، في ما وصفه المسؤولون بأنه علامة فارقة في حملة رئيس الوزراء أبي أحمد، لفتح اقتصاد البلاد الخاضع لسيطرة مشددة أمام الاستثمار الخاص.
وأُدرجت شركة واحدة فقط، وهي بنك ويجاجين، كبداية في البورصة الإثيوبية لتداول الأوراق المالية، إلا أن الرئيس التنفيذي للبورصة تيلاهون كاساهون قال إنه يتوقع انضمام 90 شركة في نهاية المطاف على مدى السنوات العشر المقبلة.
ومن المتوقع على نطاق واسع أيضا أن تدرج شركة الاتصالات المملوكة للدولة إثيو تيليكوم، والتي تستعد لطرح عام أولي، أسهمها في البورصة.