قال نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس، إن ضربات الولايات المتحدة أُخّرت "إلى حد كبير" قدرة إيران على تطوير سلاح نووي، مشيراً إلى أن تعطيل إيران لحركة الملاحة في مضيق هرمز سيكون انتحاراً بالنسبة لها.
وأضاف فانس أن الولايات المتحدة مستعدة في حال قامت إيران باتخاذ إجراءات انتقامية، مؤكداً أن تصرفات الرئيس دونالد ترامب لم تكن خارج صلاحياته الرئاسية.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع إيران، بل مع برنامجها النووي، وأن الاستخبارات الأميركية دفعت واشنطن إلى التحرك ضد إيران.
وتعهد بالعمل على تفكيك البرنامج النووي الإيراني بشكل دائم خلال السنوات المقبلة، موضحاً أن الولايات المتحدة تلقت رسائل غير مباشرة من إيران.