أشاد البابا لاوون الرابع عشر بما يشهده دير الصليب، مؤكدًا أنّ ما يحدث فيه يشكّل عبرة للجميع، إذ لا يمكن نسيان الضعفاء أو السماح للمجتمع بأن يلهث خلف الرفاهية متجاهلًا الفقراء والهشاشة.
وأحيا البابا طاقم المستشفى شاكرًا حضورهم وعنايتهم بالمرضى بوصفها علامة ملموسة على محبّة المسيح وحنانه، مشيرًا إلى أنّ مستشفى الصليب أسّسه رسول المحبّة الأب يعقوب، وأنّ راهبات الصليب يواصلن رسالته بخدمة وتفانٍ.


