النهار
-لم تفهم الرسالة التي أرادتها طهران بإعلان وفاة ديبلوماسييها الأربعة الذين خطفوا في بيروت بعد أكثر من 40 عاما من دون بروز اي تطور في الملف
-ما زال عدد من نواب تيار مسيحي بارز يتجنبون الإعلام لمقتضيات المرحلة ولخصوصيات تتناول العلاقة مع رئيس كتلتهم
-يقول مصدر وزاري إن الفريقين الشيعيين يثبتان قدرتهما على ضبط ساحتمهما بدليل تراجع مدير مدرسة الصادق في عيتيت عن بيانه بشأن أعياد المسيحيين وإعتذاره بطلب من الثنائي وهو ما بات يتكرر أخيرا عند كل حادث او موقف مماثل
-يُنقل أن البلبلة المالية والإدارية ما زالت قائمة لدى بعض البعثات الديبلوماسية في الخارج
-لم تتضح الأسباب الحقيقية لإستقرار سعر صرف الدولار الأميركي في أسواق بيروت علما أن سجالات كانت تدور حول منصة صيرفة وتردد أن الإستقرار قد يدوم الى أخر شهر رمضان من دون توضيح الرابط بين الإثنين
-سجلت حركة أكثر من لافتة في مطاعم بيروت وجبل لبنان لمناسبة احد الشعانين بحيث اعتذرت إدارات المطاعم عن عدم إستقبال أي شخص إضافي
-نفى نواب ووزراء قبض رواتبهم على سعر صرف 8000 ليرة بل على السعر المحدد لموظفي القطاع العام علما أن النواب لا يعتبرون أنفسهم موظفين ولا يخضعون للقانون الذي يحكم هؤلاء
-إعتبر مرجع رقابي أن الوزير جوني القرم اكثر ذكاء من الوزير علي حمية، إذ مرَّر الأول صفقة البريد من خلال الإعلان عن “مزايدة” وعاد ولزّمها إلى عارض وحيد وحصل على ما يريد، بينما الثاني لزّم توسعة المطار دون مزايدة صورية، فتوقف مشروعه لحجم الإعتراض عليه
الجمهورية
-إعتبر قريبون من مرشح رئاسي أنّ معايير دولة إقليمية هي قابلة للنقاش ويمكن أن تنطبق عليه في لحظة ما
-عبّر مسؤول في مؤسسة رسمية عن إستعداده لدفع ما لا يحتسب للخروج ببراءته مُلقياً اللوم على مسؤول أكبر منه
-لم ينظر رئيس حزب مسيحي بإرتياح إلى تعيين رئيس حزب آخر أحد أبناء منطقته ومناصريه سابقاً في عضوية المكتب السياسي الجديد الذي تشكّل انتخاباً وتعييناً في الفترة الأخيرة
اللواء
-تعتبر مصادر لبنانية واسعة الاطلاع، أن الرهان هو على ثبات التقارب السعودي – الإيراني – العربي أكثر منه على التحرك الفرنسي والخماسي.
-امتلأت الفنادق والمؤسسات السياحية بالحجوزات، مما يكشف عن قوة دفع مالية جيّدة بالنسبة للبلد في فترتي أعياد الفصح والفطر والعطلة الصيفية.
-لا يزال الحذر يحكم مصير الإنتخابات البلدية والاختيارية، وانها لن تجري في مواعيدها، لأسباب ليست مالية فقط، بل أمنية أيضاً، بالرغم من تحديد هذه المواعيد!
نداء الوطن
-تشير أوساط قضائية إلى إمكانية عودة كل من مدير عام الجمارك بدري ضاهر ورئيس لجنة إدارة مرفأ بيروت حسن قريطم وعضو المجلس الأعلى للجمارك هاني الحاج شحادة إلى وظائفهم خلال فترة وجيزة
-تبين أنّ شركتي تاتش وألفا قد احتسبتا مبلغاً يفوق مليوني دولار أميركي من أجل تسيير عمل بعض سنترالات أوجيرو ومدّها بالمحروقات بحجة استدامة الخدمة
-يتردّد أنّ خلافات كثيرة تسود بين مجموعات إعتراضية تستهدف المصارف وقد يخرج الخلاف قريباً إلى العلن
البناء
-نقل مَن رافقوا الرئيس رفيق الحريري عنه قوله في معرض مقاربة ملف بلدية بيروت وفرضية تقسيمها إن وحدة العاصمة هي الترجمة الفعلية لرفض التقسيم والفدرالية وفق نص اتفاق الطائف وهي في سلة واحدة مع المناصفة التي على المسلمين الالتزام بها ترشيحًا وانتخابًا مقابل التزام مسيحيّ بالوحدة
-قال دبلوماسي أوروبي إن فرنسا وقطر وإيطاليا المعنية بملف التنقيب عن النفط والغاز في الساحل اللبناني الذي بات حاجة أوروبية حيوية رصدت لخطط نقله وحدها أوروبياً 60 مليار دولار وتبحث عن ضمانات أمن استثماراتها وأمن الطاقة في مواصفات رئيس الجمهورية والمعني بالضمان هو حزب الله
الأنباء
-مع إقتراب إنتهاء عقد شركة وطنية أساسية تدير مرفقاً عاماً حيوياً، فإن كل المؤشرات تؤكد أن ما يثار حول هذا المرفق إنما يستهدف تحديدا الشركة نفسها قبل كل شيء
-لوحظ أن مجموعة نيابية تلقت تعليمات واضحة بضرورة إثارة ملف مختلق يطال منطقة معيّنة، دون أدنى تحقق من صحة الملف