أسفرت زيارة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا للشرق الأوسط الأسبوع الماضي، عن سلسلة من الإتفاقات لإعداد دراسات جدوى، تأمل اليابان أنّ تشجع البلدان الرئيسية في المنطقة على أن تصبح شريكة في إنتاج الهيدروجين.
ويبدو أنّ الجولة حققت الهدف المعلن منها، وهو تعزيز التعاون في مجال الطاقة الخضراء والمتجددة.
وينظر إلى دول الخليج على أنّها مركز جيد لإنتاج الطاقة الخضراء، بسبب انخفاض تكاليف توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية فيها.
ولعل من أهم الإتفاقات مبادرة يابانية سعودية أطلق عليها إسم "منار"، تهدف إلى تطوير مشاريع الطاقة النظيفة ذات الصلة بمجالات مثل الهيدروجين والأمونيا وإعادة تدوير الكربون.