أشارت مصادر دبلوماسية الى أن لا نية دولية لإدخال تعديلات على ١٧٠١، بل هناك مساع أميركية لإحياء هذا القرار والتوصل إلى تسوية لتطبيقه بالكامل، كاشفة عن عدم وجود تنسيق فرنسي مع واشنطن حول الرسائل التي نقلتها باريس مؤخرا الى جهات لبنانية بينها "حزب الله".