وعد رئيس البرلمان السلوفاكي، بيتر بيليغريني، الذي عارض إرسال أسلحة إلى كييف، وفاز في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية في سلوفاكيا، بأن تكون بلاده إلى جانب السلام وليس الحرب.
وقال بيليغريني: "سأبذل قصارى جهدي لضمان بقاء سلوفاكيا، سواء أعجب أحد بذلك أم لا، إلى جانب السلام لا الحرب. فلينتقدني من يريد وكيفما يريد".
وشكر مواطني سلوفاكيا على الثقة التي منحوه، قائلًا إنه سيدافع دائمًا عن مصالح الجمهورية.