بلغت نسبة التصويت في الانتخابات التشريعية الفرنسية 59.39 بالمئة (عند الساعة 17 بتوقيت باريس)، وفق ما أفادت وزارة الداخلية الفرنسية، في زيادة بعشرين نقطة عن نظيرتها في الساعة نفسها في الدورة الأولى من انتخابات 2022.
ويدلي الناخبون الفرنسيون بأصواتهم في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية مبكرة، دعا إليها الرئيس إيمانويل ماكرون عقب حله للبرلمان، نتيجة إخفاق الائتلاف الرئاسي المدوي في الانتخابات الأوروبية والفوز الكبير الذي حققه حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف في هذا الاستحقاق.