رجّح الباحث بالشأن الأمني العراقي أحمد العبيدي، أن تكون "المقاومة الإسلامية في العراق - الثوريون"، واجهة "جديدة من واجهات كتائب حزب الله العراقية"، مضيفاً أن "الجماعة عبارة عن اسم إعلامي لا أكثر، والراجح أنها وجماعات أخرى مثل أصحاب الكهف، والمنتقم والمهندس، وغيرها كلها، واجهات لكتائب حزب الله، تحاول من خلالها تشتيت الحكومة والقوات الأميركية، وتخفيف الضغط الذي تمارسه قوى سياسية شيعية تحاول أيضاً التهدئة مع الحكومة برئاسة محمد شياع السوداني"، وفقاً لقوله.