استدعت الخارجية الروسية القائمة بالأعمال الأميركية وأبلغتها احتجاج موسكو على "مرافقة صحافيين أميركيين نازيي قوات كييف بمقاطعة كورسك، وأخطرتها بأن المرتزقة أهداف للجيش الروسي".
وجاء في بيان الخارجية الروسية: "هذه الممارسات تتعارض مع ادعاءات إدارة الرئيس جو بايدن بعدم تورطه في هجوم النازيين الجدد الأوكرانيين على روسيا، وتفضح تورط الولايات المتحدة شريكًا مباشرًا في النزاع والنوايا الخبيثة للرئيس منتهي الصلاحية فولوديمير زيلينسكي".