حيث أدى غلاء أسعار المواد المستوردة إلى اختفاء عدد كبير من الماركات العالمية، ماجعل المواطن اللبناني يجد البدائل الوطنية، حيث انعكس تراجع القدرة الشرائية لدى اللبناني إيجابا على إنتاج البضائع الوطنية والذي ارتفع بنسبة 25%.
ما أدى أخيراً لنجاح مواد غذائية و زيوت و مشروبات و محارم ورقية ومعقمات ومنظفات منزلية، إضافة إلى مستحضرات النظافة الشخصية، بفرض نفسِها على الأسواق.
ولولا أزمة وباء كورونا التي صاحبت الأزمة الاقتصادية كان من الممكن أن يشهد الانتاج نسباً أعلى من الارتفاع.