أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بأنه "بعد الخلاف في البيانات الإعلامية والجدل حول "تحقيق التحقيقات" للجنة ترجمان، توصّل وزير الحرب الإسرائيلي ورئيس الأركان إلى تسوية بشأن استمرار فحص إخفاقات 7 تشرين الأول/ أكتوبر في الجيش".
وأفاد مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بأن "الرجلين التقيا أمس للمرة الثانية، واتفَقا على توحيد التحقيقات التكميلية "التي أمر بها وزير الحرب وتلك التي أمر بها رئيس الأركان".
ووفقاً للبيان، اتُفِق على أن "يُضمّ مراقب منظومة الأمن بصفة مراقب إلى فريق التحقيقات المتعلق بوثيقة جدار أريحا، وأن يُحدَّث بنتائج التحقيقات التي أمر بها رئيس الأركان بخصوص شعبة العمليات وبخصوص سلاح البحر".


