دانت قيادة قوات الأمن الوطني الفلسطيني في منطقة صيدا في بيان، إستهداف مركزين للجيش اللبناني في محيط مخيم عين الحلوة، وقالت: "نعتبر أن هذا تطور خطير مستنكر لدينا".
ورأت أن "المستهدف من هذه الجماعات الإرهابية في عين الحلوة ليس فقط حركة فتح وقواتنا، إنما الجيش اللبناني والمواطن اللبناني، حيث لا يُفرق الإرهابي بين جنسية ودين داخل المخيم وخارجه. ونعتبر أن هذه المجموعات الإرهابية في عين الحلوة وقيادتها قد صدر بحقها أحكام غيابية من المحكمة العسكرية في لبنان بجرائم الإرهاب التي تستهدف أمن لبنان واللبنانيين".