ضجّة واسعة صاحبت خبر وفاة المؤثرة البرازيلية ميلا دي جيسوس بعد مرور 3 أشهر على زواجها من جورج كوزيك.
اشتهرت ميلا دي جيسوس (35 عاماً) بخضوعها لعملية تحول كبيرة في فقدان الوزن، وتردد أن سبب الوفاة هو تعرضها لسكتة قلبية.
نجمة إنستغرام، ولدت في البرازيل لكنها عاشت في بوسطن، وتركت خلفها 4 أطفال من زواج سابق.
ومنذ عدة أشهر، أعلنت الانفلونسر ميلا دي جيسوس أنها تعاني من الصدفية، وهو مرض جلدي يسبب طفحاً جلدياً مع بقع متقشرة وحكة.
وكتبت عبر حسابها في إنستغرام لمتابعيها الذين يبلغ عددهم نحو 60 ألفاً: "لقد مرت ثلاثة أشهر وأنا أتعامل مع هذا الوضع، وقد تأثر 80 في المئة من جسدي".
وكانت قبل 6 سنوات، خضعت لعملية جراحية كبيرة لإنقاص الوزن، والتي احتفلت بها مع متابعيها وعرضت وقتها مجموعة صور لنفسها قبل وبعد عملية إنقاص الوزن.
خبر رحيل جيسوس أصاب متابعيها والأصدقاء وأفراد العائلة بصدمة كبيرة.