أكد المطارنة الموارنة، بعد اجتماعهم برئاسة البطريرك الماروني بشارة الراعي، رفضهم "للمتاجرة بحياة المواطنين في الجنوب"، وأملوا في "تعزيز الأجواء السياسية والدولية لتنفيذ القرار 1701".
وأشاروا إلى "أننا نتابع تحرك اللجنة الخماسية مع الأمل بالوصول إلى خاتمة سريعة وايجابية والاسراع في انتخاب رئيس للجمهورية".
وحذر المطارنة من "المحاولات دوليًا ومحليًا لتمرير ترسيم مشبوه للحدود بين لبنان واسرائيل خال من أي ضمانات دولية واضحة، والتفاوض في هذا الشأن يبقى من اختصاص رئيس الجمهورية".