في محاولة لتجاوز مخاوفها من الموت والرعب والجوع والفقدان، عملت فتاة فلسطينية على تلوين جدران مركز إيواء في قطاع غزة.
وأطلقت الفتاة التي لم يذكر اسمها من خلال الطبشور وما تيسر من أدوات رسم صرخة تحكي عنها رسوماتها بكثير من الوجع والصمود.
في محاولة لتجاوز مخاوفها من الموت والرعب والجوع والفقدان، عملت فتاة فلسطينية على تلوين جدران مركز إيواء في قطاع غزة.
وأطلقت الفتاة التي لم يذكر اسمها من خلال الطبشور وما تيسر من أدوات رسم صرخة تحكي عنها رسوماتها بكثير من الوجع والصمود.