أقر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن بأنه قبل الإعلان عن المساعدات الجديدة لكييف، كانت الولايات المتحدة قد أعدت مسبقا بعض الأسلحة اللازمة لإرسالها لكييف.
وقال للصحفيين تعليقا على إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا: "تحسبا لتلقي محتمل لتمويل إضافي تقدمنا قليلا مسبقا في إعداد بعض الأمور المهمة".
وأوضح أن كييف نفسها مسؤولة عن الأسلحة الأمريكية في أوكرانيا ومصيرها النهائي، ولكن هناك حاجة ماسة إليها في المواجهات على محور خاركوف.
وأكدت روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية، وتشرك دول الناتو بشكل مباشر في الصراع وأن أي أسلحة لأوكرانيا هدف مشروع لروسيا.