دانت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس - غرينفيلد العنف الذي مارسته حماس بحق الإسرائيليين، وكذلك الذي يمارسه المستوطنون بحق الفلسطينيين، مقترحة حل الدولتين من بوابة "الضفة وغزة"، ومطالبة بـ"اتخاذ كل التدابير الممكنة لمنع الخسائر في صفوف المدنيين في أثناء ممارسة حقها في حماية شعبها من الأعمال الإرهابية".
وقالت: "واشنطن تحث إسرائيل على اتخاذ كل التدابير الممكنة لمنع الخسائر في صفوف المدنيين في أثناء ممارسة حقها في حماية شعبها من الأعمال الإرهابية".
وتابعت: "واشنطن تعارض توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وهي منزعجة بشدة من الارتفاع الحاد في أعمال العنف من قبل المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية".
وختمت: " لا نزال تشعر بالقلق إزاء احتمال اتساع صراع غزة بشكل أكبر، وندعو الى تمديد الهدنة في غزة".
وتابعت قائلة "كل هذا في أيدي حماس. لقد قال الإسرائيليون إنهم إذا استمروا في إطلاق سراح عشر رهائن يوميا، فسوف يمدون الأمر يوما واحدا. لذا فالأمر في أيديهم حقا. لكنني أعتقد أن هناك إمكانية لذلك ونحن نعمل بجد لتمديد الاتفاق".