أكدت كتلة اللقاء الديمقراطي، بعد إجتماع ترأسه رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط في كليمنصو وحضر جانباً منه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، "موقفها الداعي إلى التمديد لقائد الجيش لمنع الشغور أو الفراغ في المؤسسة العسكرية وتعيين رئيس للأركان وأعضاء المجلس العسكري لضمان إستمرارية عمل مؤسسة الجيش وتثبيت وحدتها ودعمها وتحصينها، وعدم إستهدافها بالخطابات الموتورة التي تتنافى والمصلحة الوطنية العليا، لا سيما في ظل الظروف الأمنية الدقيقة التي يمر بها لبنان مع استمرار العدوان الاسرائيلي اليومي على الجنوب والتهديدات المستمرة بتوسيع العدوان".