واتُهمت أشباخر بـ"السرقة الأدبية والاقتباسات غير الصحيحة وعدم الإلمام باللغة الألمانية" خلال إنجازها مذكرة الماجستير سنة 2006 التي نالتها بتقدير "جيد جداً".
وكانت مدونة مختصة في تتبع السرقات الأدبية أشارت إلى أن المذكرة "مكونة من 134 صفحة من الكلام الفارغ، وخمسها على الأقل مأخوذ من مصادر أخرى دون أن تنسب الاستشهادات إلى مؤلفيها".