لمواجهة

اتخذت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، قرارًا عاجلاً بسبب تزايد احتمالية اصطدام كويكب بالأرض، قد يكون له تأثير مدمر.

ويزداد خطر الكويكب الذي يحمل اسم "2024 واي آر 4"، مع مرور الوقت، حيث تشير التوقعات إلى أن احتمال اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3%).

وتم منح فريق دولي من الفلكيين إذنا لاستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) للحصول على معلومات دقيقة حول حجم الكويكب ومداره. وسيمكن هذا التلسكوب العلماء من تحديد حجم الكويكب بشكل دقيق، مما يساعد في تقييم الأضرار المحتملة التي قد يتسبب بها في حال اصطدامه بالأرض.

كما أكدت التقديرات الأولية أن "الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيج بن في لندن".

يقرأون الآن