ذكرت وكالة "رويترز" أن الخارجية الأميركية دعت موظفيها غير الأساسيين في جوبا لمغادرة دولة جنوب السودان، وذلك بسبب المخاطر الأمنية.
وقالت إن الصراع المسلح في دولة جنوب السودان مستمر، ويشمل القتال بين مختلف الجماعات السياسية والعرقية.
وأشارت إلى أن الأجانب في دولة جنوب السودان أصبحوا ضحايا للاغتصاب والسطو المسلح وجرائم عنيفة أخرى.
ومنذ نيسان/ ابريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات “الدعم السريع”، حرباً خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.